============================================================
عمل ما تقدم ذكره بالجداول للاصطرلاب الجنوبي الاستيعاب 166 على عرض1 البلد في خلاف تلك الجهة، أعني في جهة خط وسط السماء فعلنا ذلك عدنا إلى الصفيعة وأجزنا على1 مركز الأفق بالحقيقة فيها خطا يقوم عمودا على خط وسط السماع وإذا تقرر2 ذلك فعرفة أنصاف أقطار المقنطرات القاصرة عن عرض البلد وأبعاد مراكزها ومجازاتها عن واحتسبنا بنقطة تقاطع خط وتدالأرض والأفق نقطة سمت الرأس 2 ، و بأفق الصفيحة الدائرة التي لاسمت لها.
مراكز الصفيحة، هى أن يزاد عدد المقنطرة3 على كل واحد من عرض البلد وباقيه من مائة وثمانين، ويؤخد وتقلنا الدوائرة المستخرجة إليها بهذا الموضع المحتسب نقلا لا يقاطع 3 فيه تخطيطنا4 ، لكنانتم* منها ما يقع في بكل واحد منهما أنصاف الأقطار من جدول الأصل، و يوضع ما أخد بباقي العرض والمقنطرة في مكانين، 4 كل الصفيحة، فتكون هي الدوائر المشاراليها . وبهذا يكتفي المرتاض في عملها بالحساب ، ولا يحتاج في الطريق وينقص من أحدهما ما أخد بمجموع العرض نفسه والمقنطرة، ويزاد على الآخر، فنصف المنقوص هو بعد ه الصناعي مهما اقتفى أثر هذه الأوضاع المحتسبة على 6 ما هي عليه في التحقيق. .،.
مركزها عن مركز الصفيحة إلى جهة خط وتدالأرض، ونصف المزاد عليه هو نصف قطرها.
والعامل عليها إذا وضع الطالع على أفق المشرق وجدما يحتاج إليه (من البيوت)7 موافقا لدائرة 8 ، من وإن شئنا أخذنا بالبركار ما أخذه5 بمجموع المقنطرة وعرض البلد، و وضع إحدى رجليه على مركز غير أن يحتاج إلى تحريك العنكبوت أو تعديد 9 أجزاء في الحجرة أو شيء آخر.
الصفيحة، وعلم على موقع الرجل الأخرى من خط وسط السماء، (فإنه مجاز تلك المقنطرة عليه، ثم فتح البركار بمقدار6 نصف ما أخذه بكل واحد من مجموع المقنطرة إلى عرض اليلد وإلى باقيه 7 من مائة وثمانين، ووضع عمل ما تقدم ذكره بالجداول للاصطرلاب الجنوبي إحدى رجليه على المجاز، وجعل موقع الرجل الأخرى من خط وتسد الأرض مركزأ، وآدار فأقول: قدتبين من الأعمال الصناعية التي ذكرناها اشتراك الأفق لنوعي الاصطرلاب اليسيطين متى عليه بتلك الفتحة8، فتكون 9 المسقنطرة كانا10 يمقدار واحد، و إذاكان كذلك كان المفروضة. وعلى هذا المثال يعمل إلى آن نسصف قطره (و بعد مركزه عين مركز ي92ير يكون باقي العرض مجموعا إليه المقنطرة الصفيحة)11 في كليهما واحدا لايختلفان إلا . 11 نصف دور سواء، فحينئد پوجد ما يازاء في الوضع . أعني أنه على خط وتدالأرض ضعفالعرض من أنصاف الأقطار وبضد12 ماكان عليه في الشمالي، وكذلك تقع ونفتح البركار بقدره، و توضع إحدى رجليه اح اه مركز المقنطرات التي هي أقل من عرض على مركز الصفيحة، فيكون مسوقع (الرجل)10 الأخرى من خط وسط البلد في هذه الجهة التي وقع فيها مركز الأفق 272 /دل السماء)10 هو مجاز تلك المقنطرة تشني يتسعتفت لردا/ قاة1 641 (المساوية)11 فيجاز12 عليه خط مستقيم ارسهسند موازيأ لخط المشرق والمغرب، ثم ينقلب مواز لمنط المشرق والمغرب، فيكون هوهر الأمر فيقع مراكز سائر المقتطرات الزائدة المقنطرة المساوية لعرض البلد فإذا زادت المقنطرة على عرض البلد زيد عددها على عرض البلد، وأخذنا ما بحيال المجتمع من أتصاف 2 - في «أه: الرؤس.
1- في هأه: عن 2- في «بم و «ج *: انفرد 1- فى «أ»: عروض.
4- في «ب»: تخطيطها، وفي «ج» : تخطيطا.
3 - في «ب» و«ج»: لايقطع.
3 - في «ب»: المقنطرات.
4- فى لاب»: فيصف: في «ج»: ينقص احدهما 6- في بأم و«ب»: على غير 5- في «ب» و «جن: نتمم.
6- فى «ب»: مقدار 5- في «بم: ما أخدة ليس في «ج».
8- في «ج» : لدائرته.
7- ليس في «ج» 7- فى لاب»: مافيه 8- في «ب»: الصفيحة.
10-فى «ب:كنا 9- فى «بن: تعديله.
10_ليس في «أ*: وما بين القوسين ليس في «ج»).
9- في «ب» : فتكون تلك.
11-ما بين القوسين في «ب» و «ج»: بعد مركز الصفيحة.
11-ليس في «ب»: وفي «ج» المتساوية فيجاز. 12- في «أ»: فجاز 12- في «أ»: وضده في «ج» بضد ح 5
مخ ۱۲۶