لا أعرف ما هو سر ذلك الدقيق أو الغبار المثبط الذي يتسلل داخل وحول خلايا جسد الإنسان
أكثر من عشر أفكار قصص تعن لي في اليوم الواحد، مشاريع تغير مجرى الحياة تماما،
هكذا أكون وأنا مسافر، وأنا في الخارج، وأنا بعيد، وأعود، وبقوة الاندفاع الذاتي أبقى
ثم يبدأ الدقيق الناعم، الرمل الخفي الأصفر، التراب الذري المنطفئ، يبدأ يتسرب ... في
ويئوب الإنسان في النهاية إلى حالة «الموت-الحياة»، تلك التي نحياها جميعا. •••
كنت أظن أن هذه حالتي الخاصة، ولكن وجدتها الظاهرة العامة المستشرية، هناك شيء ما حقيقي
ما هو ذلك الشيء؟
أهو فقدان الهمة الفكرية القيادية الموحدة؟
أهو هذه الأعداد الهائلة من البشر التي معها يحب المواطن منها الإنسانية مجردة، ولكنه
أهي الشمس الحامية الساطعة التي تجعل الواقع شديد الإضاءة بكل ما فيه من بشاعة وقبح؟ بحيث
ناپیژندل شوی مخ