رئيس الجيش :
نعم يا مولاي.
سيت :
دع إيزيس - أنت والإله «رع» - لي أنا، أنا أعرف كيف أنتقم منها، أو على الأقل سأحاول. نعم سأحاول.
رئيس الجيش :
ليس لي إلا أن أصلي للإله الأعظم رع وأطلب منه أن يرعاك ويقف بجانبك وينصرك عليها.
سيت (في إرهاق) :
لست في حاجة إلى دعواتك يا زنديق، اذهب الآن، لا أريد أن أرى وجهك ولا وجه أي مخلوق ... أريد أن أستريح ...
رئيس الجيش :
نعم يا مولاي، أنت في حاجة إلى الراحة. أستودعك الإله رع. (يخرج رئيس الجيش ويغادر المسرح.)
ناپیژندل شوی مخ