88

رئيس الجيش :

نعم يا مولاي.

سيت :

دع إيزيس - أنت والإله «رع» - لي أنا، أنا أعرف كيف أنتقم منها، أو على الأقل سأحاول. نعم سأحاول.

رئيس الجيش :

ليس لي إلا أن أصلي للإله الأعظم رع وأطلب منه أن يرعاك ويقف بجانبك وينصرك عليها.

سيت (في إرهاق) :

لست في حاجة إلى دعواتك يا زنديق، اذهب الآن، لا أريد أن أرى وجهك ولا وجه أي مخلوق ... أريد أن أستريح ...

رئيس الجيش :

نعم يا مولاي، أنت في حاجة إلى الراحة. أستودعك الإله رع. (يخرج رئيس الجيش ويغادر المسرح.)

ناپیژندل شوی مخ