111

إيزيس (شاردة) :

لا أعرف لماذا لا أحبك، لكني لا أحب إلا الإنسان الطيب، لا أحب إلا أوزوريس.

سيت (يقاوم الغضب) :

هذا الأوزوريس الثاني، من أين جاء؟

إيزيس (شاردة) :

من السماء! رحمة من عند إلهة السماء! الإلهة «نوت» أشفقت علي وأعادت الحياة إلى أوزوريس الذي قتله أخوه «سيت» طمعا في الحكم.

سيت :

أنا لم أقتل أوزوريس! لم أقتله! أقسم بالإله الأعظم «رع» إنني لم أقتله، ماذا أفعل لتصدقيني؟!

إيزيس :

أقسم بأمنا إلهة السماء إنك لم تقتله.

ناپیژندل شوی مخ