اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
= وهذا غلط، وليس قبرها بمكة، وقبرها بالأبواء. قلت: وقد أورد ابن الجوزي في الوفا عدة شواهد على وجود قبرها بمكة، ثم جمع بين القولين فقال: يجوز أن تكون توفيت بالأبواء ثم حملت إلى مكة فدفنت فيها. (الوفا/١١٦/، والمنتظم ٢/ ٢٧٣). هذا وقد حرّفت كلمة (أبي دب) إلى (أبي ذر) في الطبري ٢/ ١٦٦ وإلى (أبي ذئب) في المواهب ١/ ١٦٨. وانظر تاريخ مكة للأزرقي ٢/ ٢٠٩ - ٢١٠، ومعجم البلدان (شعب أبي دب) حيث أوردا أيضا خبر وفاة آمنة، وأضاف الأزرقي: «وقال بعضهم: قبرها في دار رائعة». والحجون: جبل بأعلى مكة، عنده مدافن أهلها، وفيه قبر أم المؤمنين خديجة ﵂. (١) انظر الطبقات ١/ ١١٦، وكان رسول الله ﷺ يقول لها: أنت أمي بعد أمي. وسوف أترجم لأم أيمن ﵂ في فصل (خدمه وإمائه) ﷺ. (٢) أما الثماني سنين فهي قول ابن إسحاق في السيرة ١/ ١٦٩، وابن سعد في الطبقات ١/ ١١٩، وعليه أكثر المصادر. وأما الزيادة عليها بشهر وعشرة أيام، فقد ذكرها ابن حبيب في المحبر/١٠/، وابن الجوزي في التلقيح/١٣/، إلا أن فيهما (وشهران وعشرة أيام)، فالله أعلم. وأما العشرة: فقد ذكرها الطبري في التاريخ ٢/ ١٦٦. وأما الثلاث: فهي لابن عبد البر في الاستيعاب ١/ ٣٤، ويعضدها ما رواه ابن الجوزي في المنتظم ٢/ ٢٨٢: توفي أبو طالب وقد أتى على رسول الله ﷺ ثمانية وعشرون شهرا. (٣) الأول والثاني لابن سعد ١/ ١١٩، وأضاف ثالثا لم يذكره المصنف وهو: ابن-
1 / 74