اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
= المذكورات صفات، فإطلاقهم الأسماء عليها مجاز. وقال ابن القيم في الزاد ١/ ٨٦: وكلها نعوت ليست أعلاما محضة لمجرد التعريف، بل أسماء مشتقة من صفات قائمة به، توجب له المدح والكمال. (١) معناه: الذي ليس بعده نبي، كالعاقب، وقيل: المتبع آثار من قبله من الأنبياء. (٢) مأخوذ من قوله تعالى: يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ. . . [الأحقاف:٣١]. قال البغوي في تفسيره:٤/ ١٧٤: يعني محمدا ﷺ. (٣) في المطبوع: (الذاكر). تصحيف. قال السيوطي في الرياض/١٥٨/: ذكره العزفي وابن دحية وقالا: لأنه شريف في نفسه، مشرف غيره، يجزى عنه به، فاجتمعت له وجوه الذكر الثلاثة، وقال الطبري في تفسير قوله تعالى: قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا [الطلاق:١٠] قال بعضهم: الذكر هو القرآن، وقال آخرون: الذكر هو الرسول. (٤) مأخوذ من قوله تعالى: وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ [التوبة:٦١]. (٥) كما في قوله تعالى: ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى [النجم:٢]، وقوله: وَما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ [التكوير:٢٢]. (٦) هذا اسمه في التوراة، كما أخرجه البخاري في التفسير، باب إِنّا أَرْسَلْناكَ شاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا حديث (٤٨٣٨) وفيه: «إني سميتك المتوكل ليس بفظ ولا غليظ ولا سخّاب في الأسواق». (٧) استشهدوا عليه بقول حسان ﵁: صلى الإله ومن يحف بعرشه والطيبون على المبارك أحمد وقول عباس بن مرداس ﵁: وجهت وجهي نحو مكة قاصدا وبايعت بين الأخشبين المباركا
1 / 44