اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
= خامسا: عن أنس ﵁ قال: كان رسول الله ﷺ إذا غزا قال: «اللهم أنت عضدي ونصيري، وبك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل». أخرجه الإمام أحمد ٣/ ١٨٤، وأبو داود (٢٦٢٣)، والترمذي (٣٥٧٨) وقال: حديث حسن غريب، والنسائي في عمل اليوم والليلة (٦٠٤)، وصححه ابن حبان (٤٧٦١) كما في الإحسان. (١) كذا عند ابن سعد ٢/ ٦ وقال: وهو أول لواء عقده رسول الله ﷺ. وتبعه البلاذري ١/ ٣٧١، وأخرجه العسكري في الأوائل/٨٤/عن المدائني، والبيهقي في الدلائل ٣/ ٨ من طريق موسى بن عقبة عن ابن شهاب. (٢) الذي عند ابن إسحاق ١/ ٥٩٥، وابن سعد ٢/ ٦: أنهم من المهاجرين. وعند الواقدي ١/ ٩: خمسة عشر من المهاجرين، وخمسة عشر من الأنصار. وعلل ابن سعد كونهم كلهم من المهاجرين بقوله: ولم يبعث رسول الله ﷺ من الأنصار مبعثا حتى غزا بهم بدرا، وذلك أنهم شرطوا له أنهم يمنعونه في دارهم، وهذا الثبت عندنا. (٣) القول الأول: حكاه خليفة في تاريخه/٦٢/عن المدائني. وأما الثاني: فذكره أبو عمر في الدرر/٩٦/، وابن حزم/١٠٠/. وأما الثالث: ذكره في الاستيعاب ١/ ٤٢ في جمادى الأولى. (٤) سيف البحر-بكسر السين-يعني: ساحله. والعيص: بلدة على ساحل البحر الأحمر، شمال ينبع وغرب المدينة، تسكنها جهينة. (٥) وأضاف ابن إسحاق ١/ ٥٩٥: وكان موادعا للفريقين جميعا، فانصرف بعض-
1 / 187