اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اشاره ته سيره المصطفى او تاریخ وروسته نه د خلفا
مغلطای بن قلیج d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
پوهندوی
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
خپرندوی
دار القلم - دمشق
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
د خپرونکي ځای
الدار الشامية - بيروت
ژانرونه
(١) انظر قصته مع عمير بن سعد ربيبه، وكيف نزل القرآن بتأييد عمير. وقال ابن إسحاق: زعموا أنه تاب (السيرة ١/ ٥١٩ - ٥٢٠). (٢) في السيرة ١/ ٥٢١: وهو الذي قال له رسول الله ﷺ: «من أحب أن ينظر إلى الشيطان فلينظر إلى نبتل بن الحارث». (٣) وهو الذي قال يوم أحد: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا. وقال يوم الخندق: كان محمد-ﷺ-يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يأمن أن يذهب إلى الغائط. فنزل بهما القرآن. (٤) يعني: مجمع بن جارية. (انظر السيرة ١/ ٥٢٢ - ٥٢٣، وأنساب الأشراف ١/ ٢٧٦، والدرر/٩٣/). (٥) نزل فيهما قرآن، أما الأول: فقد قال للرسول ﷺ عندما مرّ بحائطه إلى أحد: لا أحل لك-إن كنت نبيا-أن تمر بحائطي. وأما الثاني: فقد قال: إن بيوتنا عورة. (٦) وهو الذي كان يقول فيه رسول الله ﷺ: «إنه لمن أهل النار». فلما كان يوم أحد قاتل مع المسلمين قتالا شديدا وقتل بضعة نفر من المشركين، فأثبتته الجراح، فأخذ سهما من كنانته فقتل نفسه. (السيرة ١/ ٥٢٥). (٧) رأس المنافقين. (٨) أربعتهم من رهط عبد الله بن أبي ابن سلول.
1 / 185