(٢) وشيخه ابن تيمية.
(٣) ويؤيد ذلك ابن القيم في "إعلام الموقعين".
(٤) والشوكاني في "إرشاد الفحول".
ومنهم من حكم عليه بالوضع:
(١) كالجوزقاني في "الأباطيل والمناكير" (١/ ٢٤٣ - ٢٤٥) رقم (١٠١) قال: هذا حديث باطل … إلخ.
(٢) ابن حزم في "الإحكام في أصول الأحكام".
ثم قال ﵀: والحق أنه لا يثبت سندًا ولا متنًا.
وقال العلامة الألباني ﵀ في "الضعيفة" (٨٨١) (^١): وجملة القول أن الحديث لا يصح إسناده، فقد أعلَّ بعلل ثلاث:
(١) الإرسال.
(٢) جهالة أصحاب معاذ.
(٣) جهالة الحارث بن عمرو.
(^١) وانظر كذلك "المشكاة" (٢/ ١١٠٣) رقم (٣٧٣٧)، و"ضعيف أبي داود" (٣٥٩٢)، و"ضعيف سنن الترمذي" (١٣٥٠).