الاثني عشر والسيدأحمدالرفاعى مثل السبدايراهم الاعزب وكان الشيخ أبوالفتح الواسطى نزيلالاسكندرية يقول حكى لى الشيخ الصالح أبوالمحدسعدالله بن سعدان الواسطي يقول كان حاضرامجلس الشيخ أبي اسحق السبدابراهيم الاعزب رضى الله عنه وكان يتكلم على أصحابه فقال في بعض كلامه أعطاني ربي عزروجل التصريف في بلمن حضرني فلايقوم أحدولا يقعد ولايتحرك في حضرني الاوأنامتصرف فيه فقلت أنافي نفسي فهاأناأقوم اذاشتت وأقعداذاشنت فقطع كلامه والتفت الى جحهتي وقال باسعدالله ان قدرت علي القيام فقم فنهضت لاقوم فلم أستطع واذا أنا كالمقبدلا أستطيع الحركة فحملت الى دارىعلي أعناق الرجال فيطل شقي وبقي حالى كذلك شهراوعلمت ان ذلك سبب اعتراضي على السيدفعقدت التوبة مع الله تعالى وقلت لاهلي اجلوني الى السسيد ففعلوا فقلت باسبدي انماكانت خطبرة فنهض وأخدبيدي ومشيومشيت معه فذهب ما كان بي وروي الشيخ الكبير أوالفرج حسن المصرى المقرى } عن بعض أصحابه انه حضر سماعابأم عبيدة فيه السيدايراهيم الاعزرب وفيه أكثرمن سبعة آلاف رجل وأنافي آخرالناس بحيث تعسرعليرويه السدابراهيم لبعدهعني فحطر في نفسي انكار علي سيدي السيدابراهيم لبعده عنى وخطرفي نفسي انكارعلي جمعهم فلم يتم خاطري حتي حاء السيدابراهيم يشق صفوف الناس ووقف على وعرك أذني وقال بابني انالك والاعتراض علىأهل الله تعالى ولووجدت لاتنكرعلهم تم ولي عنى نفرزت لوجهى مغشباعلي فحملتاليه فقال لي يابني ألم تعلم ان قلوب الخلق بين أيدينا كالمصابيح من وراء الستارة نشهدهارأي العين وهل يخفي الحييب عن حبببه شيا وقال الشيخ عسكرالنصيبيني} حضرت برواق أمعبيدة سماعافيه السيدايراهم الاعزب رضي الله عنه فانشدالقوال

مخ ۹۷