ارشاد المسلمین لطریقه شیخ المتقین
ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين
ژانرونه
والسيدالجليل والعلم الطويل واوت جدصاحت جبريل ذي الشأن العالى والشرف العظيم السدممهدالدولة عبدالرحيم بنعنمان
لرفاميرضي الله عنه*
كان امام هذاالبييت بعدأخبه وهوالمشاراليه قال له السيدأحمدرضى اللهعنه أىعبدالرحيم لايضيق صدرك ولاتحزن (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء) أىعبدالرحيم أخوك محتاج الي السيف لانه في موضع مظلم بين الاعراب وله السيف ولذريته ولك العلم والكرسى والمحراب وأنالك وكان السبدعيدالرحيم يأخذويعطي ويثيت ويمجوويقول الولي يحبي ويميت باذنالله تعالي اذاصاركله لله وكان الحق معه كيفشاءانتهي وكان يقول متي كان الفقيربارادته تعب واذاكان كله لله كان الله معه ومن أطاع الله تعالى أطاعه كل شي وقيل له أى سيدي لك بصرة فقال لا مالي بصيرة لا اخي علي البصيرة ولكن لي قلب كلماير يدهوارادت الربوبية أيضا {وقال الشيخ أوالبدرقدس سره فيه * لماقضى نحيه ألاقدغفرالبارى سحانه لعبدالرحيم بن عثمان وذريته وقدعرض أعماله في سوق المعرفة فلم يردعليه منهاحر {جكي عن جماعة من الغقراء} قالواكنافي السفرمع السيدعمدالرحيم قدس سره وكان زمان قحط فوصلناالي الصحراء وقدزرعواالشعير واصفرلعدم الماءفنظرالسيد عبدالرحيم الى الارض زماناثآم قال أنزلوني عن المطية فانزلوه ومشي بين الزرع ثم قال شعرا رجالاذاالدنيادجت أشرقت بهم * وان أجدبت يومابهم نزل القطر ولووطثوا يوماعلي ظهرصخرة * لانيتت الصما مواطتهم الخضر فكانواعلي ظهرالاراضي عمودها * وصارواببطن الارض فاستوحش الظهر فياشامتاطلوت لاتشمت بهم * حياتهم غروموتهم ذخر
مخ ۹۵