السيدة فاطمة ولقيهاملكة قدس الله أرواحهم ونفعنابهم وبوغيت لسبدة زينب بأم عبيده سنة ثلاثين وستمائة ودفنت بالقبية المياركة لاحمدية وكانت من أعظم العارفات بالله حفظت القرآن وتفقهت وسمعتمن أيهاومن خالهاالشيخ أبي البدرالانصاري الواسطي وسمع ثمنهاحدىالشيخ الجليل عمرالفاروثي وأخذعنها أولادهاالاثمة ولها پوارق وكرامات كثيرةرواهاالثقاة منهاانه أقبل على زروع واسط البطائح الجراد فالتحاالناس الهافتقنعت وصعدت السطح وقالت لهي عبيدك ساقهم حسن الظن الي وأنت الذي ألقيت ذلك في قلوبهم إني أقل منانأسالك لذنوبي وسوادوجهي وأنتأكرم من ان ترد المنكسرين باأرجم الراحمين فزم الجرادزمة واحدة وكأنه ابل ساقها رتحاتها حتي لم يبق منه في الذيارالواسطية جرادة واحدقا والله على كل شي لخير {وهنا أتشرف بذكرالسيدين العظيمين} شيدي السيدعلي وسيدي السيدعيدالرحيم ثم بذكرالسيدعيدالسلام أينلء أخت لامام الكبيرالسيدأحمدوأولادابن عمه وأذكربعدهم أسباطه الثمانية أقطاب الامة المستغاث بهم في المهمة على سبيل الاختصارفان جناقيهم ومكارمهم أشهرمن ان ينيه علهالاندراجهافي القضابا البديهية

من معشرحهم فرض * قال بهذاالسماء والارض

مشفع للناس غداحدهم * اذا أخافالامم العرض السبدالجليل قطب زمانه وشيخ عصره وغوثأوانه مولاناالسيد

علي بنعثمان صبتعلي ضريجه محائبالرضوان* القيه الخليفة مهدب الدولة وكان له النظرعلى والي واسط والبطائح وقدكان الوالي برسل من قيل الخليفة يشرط كونه تحت نظرشيخزواق أم بعبمدة وكان السيدعلى رضى الله عنه أول مشايخ الرواق بعد الحضره

مخ ۹۳