والاستنحاءالنقي الشرعي بدفع شرتسعة أدواء تصل الى الباطنة من عدم الظهارة أقلهاشية الغلظة في العروق وحرطهارة الثوب والبدن والنظافة فهما وان كانتالاثواب أطمارأفانه يقي من وعث البشرة ويحفظ من ضماخ الجلدالذي بثيت في ورقة الجلدالطرارة الخضلة التي تقوم بالحيكة والجرب والنزعة الصفراء في العروق والحموضة الكافلة لتوليدالدمامل القبيحة وماأحسن ماجاءفي السنة من الانختسال بوم الجمعة وأحسنه ما كان عن طهرأي لم يكن عن سيب جماع وفي ذلك من اكمال رتية الحكمة الصالحة لنظام الوجود الادى مافيه بلاغ وقداستحسن الوضوء في كل وقت من الاوقات الخمسة ولوأمكن المرءامراراليوم بوضوء واحدلما فيه من المنافع المغيثة للانف بدفغ سفسافه المضربطرق الحلقوم التي تتدلي الى الصدر ولماقيه من المنافع المغيثة للفم بتبديل غطته المشتملة على كثيرمن العوارض اللازمة التبديل والصالحة لاصلاح رائحته وتنقيته وتبريد شوطته التي ترمض لحم الاسنان وتكلف عروقهاالملاصقة لصفها وماأحسن السواك مع الوضوء وبعده وفي غسل الوجهومسح الاذنين من ابرادجرة الجلده مايصلح البشرة ويحسن مختلف دمها ويزيدالدم الصالح زيادة رشف كرارلايفسدالاصل ولاييقيه علي فساده ويزيل خسة الصمخ من العينين والاذنين فيصلح طريقها وهذاالوقوف بين يدي الله هوالاعتراف لله بالواحدية والقيام بين بديه تعالى بذلة العيدية علمابأنه سنيحانه هوالذي يحيي ويميت ويعطي ويمنع ويضروينفع و بفرق ويجمع ويصل و بقطع واليه المصير فاذاوقف العبدهدة الوقفة نزلعن مطية غروره ودعوي فعله وتسربل بسربال العجز بنفسه فاستند في كل أفعاله الي الله تعالي وتحقق انه سحشرو يعرض على اللهوان الله سبسأله عن أفعاله كلها فهنالك يقف عندحدعبديته فلايتجاوزعلى
مخ ۵۲