الرفيعه وصرفه في الاكوان وحكمه في الذرات وألان له الصعاب وأذل له الاسود وجمع عليه القلوب ونصمه قبلة للعارفين وكعية للسالكين وحرماللطاليين وأماناللخائفين وغيائاللمستغيثين تخرج به الاييمة المستغاث بهم في المهمة منهم الشيخ الكبير أومحمدأحمذ الزعفراني والشيخ أحمدبن خميس الهيتى والشيخ مكى الطسبتاني والشيخ أوالفتح ابن أبي الفوارس والشيخ حمادالدياس الرحبى أعظم أشياخ الشيخ عبدالقادرالجيلى والشيخ عنمان ان مرزوق البطائحى والشيخ صدرالدين ابن جموية الواسطى وسبدالجماعة شخنا وسيدنا السيدأحمدالكيهالرفاعىرضياللهعنه وعنهم أجمعين وغيرواحد ولما اتسعت دائرةارشاده ترك رواق أم عبيده وبني رواقاعظمابلده نهردقلي بالقرب من واسط وطافت به القلوب وحفت به الارواح وانعقدعليه احماع المشايخ بالتعظيم والتبحيل والرياسة ورزقه الله القطبية العظمى والغوثية الكبرى أقام بهاسبع سنين وسبعة أشهروأياما وكراماته لاتعد وكلماته الحكمية ومجالسه الجوهرية مشحونه بلباب الحقائق مترعة بها كتبرجال الطرائق أعقب الشيخ أحمدالزاهد والشريفة صالحة أم العارف الشيخ بدر بن أبى الحسن الانصارى ولما آن أوان وفاته عهدبمشخة الشيوخ لاين أخته السيدأحمدالكبير الرفاعي رضي الله عنه فحردت لذلك زوجته رحمهاالله تعالي وقالت لاى شي لم تعهدلولدك أحمد فقال باساركة قلت ولدي أحمد فقيل لي من العلا بل ابن أختك السيدأحمدأنت تريدين لمحيوبك والحق يريدلمجيوبه (توفي ببلده نهردقلي) من أعمال واسط سنة أربعين وخخمسمائة ودفن برواقه المبارك وكان بومامشهودارضي اللهعنه {فائدة} ان أول قادم من أحداد مشابخناالانصارآياء شخنا الشيخ منصورالي واسط هومنصوربنخالدينزيدبنمتوهوأبوب ابنالصحابي العظيمالقدر
مخ ۱۴