وقال اذاكان الخبارعشرة بدرهم فكيف الشرار وصاح يومافي السماع فقيل له فيه فقال
لويسمعون كماسمعت كلامها * خروالعزةركعاوسجودا وسئلعن معني الوحدة المعينة عندبعضهم فقال قرب يطمس شهود الغرق وأنشدفي المعنى
عجيت منك ومني * أفنيتني بك عني
أدثيتني منك حتي * ظنفت انك اني ومرض هرضاشديدافارسل الخليفة لمعالجته طيييانصرانيافلمارآه قال له أتحب أن بعافيني الله قال بلي والله ولوبافناء كل ماأملك قال قل معي أشهد أن لاالهالاالله وأشهد أن محمدا رسول الله صليالله عليه وسلم خالصاو يعافيني الله فقال الطبيب وقدرأى شدة مابه من المرض والله لوعلمت بقبناذلك لفعلت فقال الشيخ افعل وترى ذلك الآن فأسلم الطببب فنهض الشيلي في الحال لامرض فيه وكأنمانشط من عقال فازدادايمان الطبيب وصارمن أصحابه فلمابلغ الخيرالي الخليفة تعجب وقال سبحان الله أرسلناالطبيب لبداوي مرض الشيخ فداوي الطييب رضياللهعنه (ماتسغداد)سنة أربعوثلاثين وثلتمائة معمراودفن مقيرةالخيزران وهوصاحب الجنيدوخليفته رضي الله عنهما
الطريق الثاني في السندالشريف* اقصل بسيدناالسيدأحمدالكبيرالرفاعي رضى الله عنه من يدخاله وشيخه البازالاشهب غوث الزمان شيخ الشيوخ الذي لم كيوبهحواد الطريق علم الوقت السيد الشيخ منصورالرباني البطائحى الانصارى
ثم الحسيني رضيالله عنه هومنصورابن الشيخ يحيي النجارى ابن الشيخ موسى أبى سعيد ابن الشيخ
مخ ۱۲