ارشاد تر سبیل الرشاد
الإرشاد إلى سبيل الرشاد
پوهندوی
تحقيق وتعليق : محمد يحيى سالم عزان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1417 - 1996 م
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ارشاد تر سبیل الرشاد
ابن محمد منصور بالله d. 1029 AHالإرشاد إلى سبيل الرشاد
پوهندوی
تحقيق وتعليق : محمد يحيى سالم عزان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1417 - 1996 م
نظر المجتهد، لأن نظر المجتهد تابع لمراد الله تعالى.
قال بعضهم: بأنه لا يخلو إما أن يريد الله من كل ما أداه إليه نظره، أو يريد ذلك من بعض دون بعض، أو لا يريده من الكل.
الثالث باطل، لأنه خلاف الإجماع، الثاني باطل أيضا، لأنه محاباة، ومن وصف الله بها كفر، لأنها لا تجوز عليه، بقي الأول.
وقال بعض الناس: بل كل مصيب (1) في الفروع والأصول واحتجوا على ذلك بأن قالوا: لا إثم على من طلب الحق.
[مناقشة الآراء] فنظرنا في هذه الثلاثة الأقوال، فإذا الثالث منها ساقط لمصادمته النصوص.
وأما قولهم: لا إثم على من طلب الحق فعدم الإثم لا يدل على التصويب للمختلفين، لأنه قد ينتفي عن المخطئ والساهي عن الصواب لقوله تعالى: (وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به) [الأحزاب: 5].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان) (2)،
مخ ۴۲
د ۱ څخه ۸۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ