78

Irshad Awwal al-Basair wal-Albab li Nayl al-Fiqh bi Aqrab al-Turuq wa Yasar al-Asbab

إرشاد أولى البصائر والألباب لنيل الفقة بأقرب الطرق وأيسر الأسباب

خپرندوی

أضواء السلف

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٠ هـ - ٢٠٠٠ م

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

١ - الأمَاكِنِ النَّجِسَةِ ٢ - والمغصُوبَةِ. ٣ - والحمامِ. ٤ - وأعطانِ الإِبلِ. ٥ - والمقبرَةِ - سِوَى صَلاةِ جِنَازَة فِيهَا فَلا تَضُرُّ. ٦- والحَشّ مِن بَابِ أَوْلَى وأَحْرَى. وَأَما النَّهيُ عَنِ: المجزَرَةِ، والمزبَلَةِ، وقَارِعَةِ اَلطَّرِيق، وفَوقَ ظَهرِ بَيتِ اللَّهِ: فَهُو ضَعِيف لا تَقُوم بِه حُجةٌ. وَأَضْعَفُ مِن ذَلِكَ: قَولُهم أَسَطحَتُهَا مِثلهَا. فالصَّوَابُ: جَوَازُ الصَّلاةِ في هَذِه الأمَاكِنِ - المجزرَة وَمَا بَعدَهَا - وإنْ كان المذهب أنّهَا كُلَّهَا لا تصِح فِيهَا. النيَّةُ المشتَرَطَةُ للصَّلاةِ وغيرها ٢٥- مَا هِيَ النِّيةُ المشتَرَطَةُ لَلصَّلاة وغيرها؟ الجواب: اعلَمْ أن النيةَ الَّتي يتكلَّمُ عَلَيهَا العُلَمَاءُ نَوعَانِ: ا- نِيَّةُ المعمُولِ له. ٢- ونِيَّةُ نَفْسِ العَمَل.

1 / 88