اقتراح په اصطلاح ایکسپون
الاقتراح في بيان الاصطلاح
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
عشرَة من مائَة فشق ذَلِك عَلَيْهِم فَأنْزل الله ﴿الْآن خفف الله عَنْكُم وَعلم أَن فِيكُم ضعفا﴾ فَخفف عَنْكُم
رَوَاهُ عَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم عَن الْأسود بن عَامر عَن جرير بن حَازِم عَن الزبير هُوَ ابْن الخريت عَن عِكْرِمَة عَنهُ
السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ
٣٧ - روى الْأَعْمَش عَن طَلْحَة عَن هزيل قَالَ جَاءَ رجل قَالَ عُثْمَان سعد فَوقف على بَاب النَّبِي ﷺ يسْتَأْذن فَقَامَ على الْبَاب قَالَ عُثْمَان مُسْتَقْبل الْبَاب فَقَالَ لَهُ النَّبِي ﷺ هَكَذَا عَنْك أَو هَكَذَا فَإِنَّمَا الاسْتِئْذَان من النّظر أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث جرير وَحَفْص عَن الْأَعْمَش وَرَوَاهُ من طَرِيق سُفْيَان عَن الْأَعْمَش عَن طَلْحَة بن مصرف عَن رجل عَن سعد نَحوه عَن النَّبِي ﷺ
فَيظْهر من الرِّوَايَة الثَّانِيَة أَن الرجل الْمُبْهم فِيهَا هُوَ هزيل الْمُبين فِي الأولى وَأَنه يرويهِ عَن سعد وَعُثْمَان الْمَذْكُور هُوَ ابْن أبي شيبَة
الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ
٣٨ - عَن ابْن عَبَّاس ﵄ أَن مَاعِز بن مَالك أَتَى النَّبِي ﷺ فَقَالَ لَهُ لَعَلَّك قبلت أَو لمست أَو غمزت قَالَ لَا قَالَ فعلت كَذَا وَكَذَا لَا يَكْفِي قَالَ نعم فَأمر برجمه
لفظ رِوَايَة الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث يعلى بن حَكِيم عَن عِكْرِمَة عَنهُ وَقد أخرجه غَيره من الْأَئِمَّة
1 / 109