إذا رأى الهلال قال:
الحمد لله الذي خلقك وقدرك، وجعلك مواقيت للناس، اللهم أهله علينا هلالا مباركا.
(1) ثم قل ما وجدناه في كتاب عتيق بدعوات من طرق أصحابنا كأنه من أصولهم (رحمهم الله تعالى)، قال: إذا رأيت الهلال تقول:
الله اكبر الله اكبر الله اكبر، ربي وربك الله، لا إله الا هو رب العالمين، الحمد لله الذي خلقني وخلقك، وقدرك منازل وجعلك آية للعالمين، يباهي الله بك الملائكة.
اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والغبطة والسرور، والبهجة والحبور، (2) وثبتنا على طاعتك والمسارعة فيما يرضيك.
اللهم بارك لنا في شهرنا هذا، وارزقنا خيره وبركته، ويمنه وعونه وقوته، واصرف عنا شره وبلاءه وفتنته، برحمتك يا أرحم الراحمين. (3)
ثم قل ما
وجدناه في نسخة عتيقة، قيل انها بخط الرضي الموسوي: اللهم اني اسألك يا مبدئ البدايا، ويا خالق الأرض والسماء، ويا إله من بقي وإله من مضى، ويا من رفع السماء وسطح الأرض، إلهي واسألك بأنك تبعث ارواح اهل البلاء (4) بقدرتك وامرك وسلطانك على عبادك وإمائك الأذلاء.
الهي واسألك بأنك تبعث الموتى وتميت الأحياء، وانت رب الشعرى ومناة الثالثة الاخرى، ان تصلي على محمد واهل بيت محمد، عدد الحصى والثرى (5) ، وصل على محمد وعلى اهل بيت محمد صلاة تكون لك رضى،
مخ ۶۷