د اسلامي برياوې په نصرانيت شكونو لګولو کې
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
پوهندوی
سالم بن محمد القرني
خپرندوی
مكتبة العبيكان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٩هـ
د خپرونکي ځای
الرياض
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د اسلامي برياوې په نصرانيت شكونو لګولو کې
نجم الدين طوفي d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
پوهندوی
سالم بن محمد القرني
خپرندوی
مكتبة العبيكان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٩هـ
د خپرونکي ځای
الرياض
(١) هكذا في النسخ الثلاث:" كانوا قبلك بشرا كانوا" والأولى:" ... كانوا قبلك كانوا بشرا". (٢) وقيل أهل القرآن، وروي عن علي أنه قال عند نزول هذه الآية: نحن أهل الذكر، وقيل أهل العلم من اليهود والنصارى والطوائف الأخرى. [انظر تفسير الطبري ١٧/ ٥، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٧٤]. (٣) في (أ):" فالذكر أصح لمراد هاهنا". (٤) في سورة الطلاق الآية رقم: ١٠، ١١. (٥) قيل المراد بالذكر في الآية: القرآن، وهو مروي عن السدي وغيره، وقيل: المراد به الرسول: أي ترجمة عن الرسول محمد ﷺ أي تفسيرا له. قال ابن جرير ﵀:" والصواب من القول في ذلك أن الرسول ترجمة عن الذكر، وذلك نصب لأنه مردود عليه على البيان عنه والترجمة. فتأويل الكلام إذن: قد أنزل الله إليكم يا أولي الألباب ذكرا من الله لكم يذكركم به، وينبهكم على حظكم من الإيمان بالله، والعمل بطاعته، رسولا يتلو عليكم آيات الله التي أنزلها عليه" اهـ. وقيل انزال الذكر دليل على اضمار" أرسل" أي أنزل إليكم قرآنا وأرسل رسولا. وقيل: المعنى: أن ذكر رسولا، وقيل الذكر هنا الشرف. [انظر تفسير الطبري ٢٨/ ١٥٢، وتفسير القرطبي ١٨/ ١٧٣ - ١٧٤، وتفسير ابن كثير ٤/ ١٧٤].
1 / 298