د اسلامي برياوې په نصرانيت شكونو لګولو کې

نجم الدين طوفي d. 716 AH
167

د اسلامي برياوې په نصرانيت شكونو لګولو کې

الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية

پوهندوی

سالم بن محمد القرني

خپرندوی

مكتبة العبيكان

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٩هـ

د خپرونکي ځای

الرياض

مما يتعلق بموضوعه ليوضح القضايا التي عرض لها بالشواهد الصحيحة والأدلة النقلية الثابتة ومما استفاد منه من كتب السيرة، وقد ذكرها في هذا الكتاب: ١ - السيرة النبوية: لابن هشام «١». ٢ - الروض الأنف في تفسير السيرة النبوية لابن هشام: للفقيه أبي القاسم السهيلي «٢». ٣ - الشفاء بتعريف حقوق المصطفى ﷺ: للقاضي عياض «٣». ٤ - سيرة البكري، أو غزوة الأحزاب: لأبي الحسن البكري «٤».

(١) أبو محمد عبد الملك بن هشام بن أيوب الحميري المعافري، كان عالما بالأنساب واللغة وأخبار العرب. ولد بالبصرة ونشأ فيها، ثم نزل مصر، وتوفي بها سنة ٢١٣ هـ على الأرجح. [انظر الروض الأنف ١/ ٧، والبداية والنهاية ١٠/ ٢٦٧، والأعلام ٤/ ١٦٦]. (٢) الحافظ العالم باللغة والسير عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد الخثعمي السهيلي، نسبة إلى سهيل من قرى مقالة الضرير، ولد في مقالة، وعمي وعمره سبع عشرة سنة ونبغ فاتصل خبره بصاحب مراكش فطلبه إليها وأكرمه، فأقام يصنف كتبه إلى أن توفي بها سنة ٥٨١ هـ. [انظر وفيات الأعيان ٣/ ١٤٣ - ١٤٤، والأعلام ٣/ ٣١٣]. (٣) عياض بن موسى بن عياض بن عمرو بن موسى بن عياض اليحصبي السبتي الأندلسي الغرناطي المالكي، ولد في منتصف شعبان سنة ٤٧٦ هـ، لم يأخذ العلم في الصغر لكنه جد في طلبه حتى بلغ شيوخه المائة، له شعر رائق، ومصنفاته عديدة توفي سنة ٥٤٤ هـ. [انظر سير أعلام النبلاء ٢٠/ ٢١٢ - ٢١٨، ونسيم الرياض شرح شفاء القاضي عياض ١/ ٣، والديباج المذهب ٢/ ٤٦ - ٥١]. (٤) أبو الحسن أحمد بن عبد الله بن محمد، قصصي، قال فيه الذهبي:" واضع القصص التي-

1 / 178