متى، 18: 10: لا يجوز لنا احتقار الأولاد؛ لأنهم أحسن منا، وقلوبهم أطهر منا أمام الآب؛ ولذلك فهم معه دائما.
24: ليست مشيئة الآب أن يهلك أحد هؤلاء الصغار، بل إذا هلك أحدهم فإن ذلك يكون بواسطة الناس الذين يضلونهم ويخدعونهم.
16: ولذلك ينبغي أن تحافظوا عليهم، ولا تنزعوهم عن إرادة الله والحياة الحقيقية، فإذا خدعنا الأولاد وقدناهم إلى الضلال نكون كأننا علقنا في أعناقهم أحجارا وطرحناهم في البحر فيغرقون .
7: ويل للعالم من العثرات؛ فلا بد أن تأتي العثرات، ولكن ويل لذلك الإنسان الذي تأتي بسببه العثرة.
8: ولذا ينبغي على كل واحد أن يضحي بكل شيء ويبذل النفس والنفيس، حتى لا يسقط في العثرات، فإذا أعثرتك يدك فاقطعها ولا تحسب لها حسابا.
لوقا، 17: 3: احترزوا من أن تتعدوا الوصية الأولى عندما الناس يعملون لكم الشر وتقصدون الانتقام منهم.
متى، 18: 15: فإذا أخطأ إليك إنسان فاذكر أنك وإياه ابنان لأب واحد، فإذن هو أخوك، وإذا أخطأ إليك وأهانك بشيء فاذهب إليه وعاتبه وجها لوجه، فإذا سمع منك فقد ربحته.
16: وإن لم يسمع منك فخذ معك أيضا واحدا أو اثنين لكي يعاتباه معك.
لوقا، 17: 3 و4: فإن تاب فاغفر له، وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب؛ فاغفر له.
متى، 17: 18: وإذا لم يسمع منك فقل لجماعة المؤمنين بتعليمي، وإن لم يسمع من الجماعة فاغفر له واتركه وشأنه، ولا تكن لك به علاقة بعد.
ناپیژندل شوی مخ