29: أجاب الرجل وقال: إن في هذا لعجب، إنكم لا تعرفون من أين هو؟ وقد جعلني أبصر.
31: لأن الله لا يسمع للخطاة، ولكن إذا أحد اتقى الله وعمل مشيئته؛ فإنه يستجيب له.
33: ولم نسمع منذ الدهر: أن رجلا ليس من الله يستطيع إنارة أفكار رجل مظلم، فلو لم يكن من الله لما استطاع ذلك.
34: فغضب الفريسيون من كلامه وقالوا له: إنك جميعك منغمس في حمأة الضلال والآثام، وتريد أن تعلمنا وطردوه خارجا.
يوحنا، 11: 25: ثم قال يسوع: إن تعليمي هو القيامة والحياة، ومن يصدقه، وإن مات بالجسد لكنه سيحيا فيما بعد، وكل من كان حيا وآمن بي؛ فلن يموت إلى الأبد.
10: 1: ثم علم يسوع الشعب مرة ثالثة، وقال: إن الناس يقبلون على تعليمي ليس لأني أشهد له؛ لأن الحق لا يطلب شهادة، وإنما يقبلون عليه؛ لأنه تعليم واحد، ويعد الذين يسيرون بموجبه أن ينالوا الحياة.
2 و3: إن تعليمي للناس معلوم، مثل صوت الراعي للخرفان، فإنه عندما يفتح الباب ويدعوها تعرفه وتتبعه؛ حيث يقودها للمرعى.
5: أما تعليمكم فلا يصدقه أحد؛ لأنه غريب للناس الذين يرون: أنه مطابق لأهوائكم وأغراضكم، وهو للناس كذلك الرجل الذي لا يدخل من باب حظيرة الخراف، بل يتسور من موضع آخر؛ فالخرفان لا تعرفه وتعلم أنه لص سارق.
7: أما تعليمي فإنه واحد حقيقي كالباب الواحد للخراف.
8: جميع تعاليمكم عن ناموس موسى كلها كذب، وجميعهم كاللصوص والسارقين للخرفان.
ناپیژندل شوی مخ