178

انعتاق ته د قفلونو لخوا

انعتاق إلى القيود

ژانرونه

ولا رؤي الفنان

لما حاولت كفاه أن تحيي

حروفا في لسان الصخر كي تنطق،

ونورا في عيون من زجاج علها تشفق،

وأن تحيي عبيرا دونما رئة،

وإحساسا من الأصنام،

وأنغاما بأسماع الهوى الأخرس،

ونبضا في فؤاد من رخام بارد أملس!

فهل تبقين عنوانا بلا وطن،

وعازفة بلا لحن،

ناپیژندل شوی مخ