ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
انعتاق ته د قفلونو لخوا
محمد محسن d. 1430 AHانعتاق إلى القيود
وقد أصبحت كالطفل الذي ينمو؛
فينسى شهوة اللعبة
وكالشيخ الذي باع الصلاة وأنكر الكعبة،
فمعذرة إذا جفت بحور النار في قلبي،
فكم أهدرت من حبي هلام دمي
على «أفيون» أشعاري!
مهداة إلى الفنان التشكيلي: عبد الوهاب عبد المحسن.
أنا، يا حبة الرمل التي جرحت
لكي تجتاز أحشائي،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۹۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ