ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وبراحتي حملت نبتا عاريا
هدهدته، أدفأته حتى علا من حلقه بشر الصراخ؛
فكان يحفر فرحة في خاطري،
وكسوته ورقا، ودفئا،
وابتساما من ثغور أزهري،
وأنا قطعت بمبضعي لك حبلك السري - شريان الحياة -
لكي أزف لك الحياة.
فدع حياتك داخل «البرنس»،
وودع مهدك المقلوب في الأرحام،
وابدأ رحلة الأيام. •••
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۹۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ