د نبي د حالاتو، شتمنیو، نبېرګانو او ملکیتونو په اړه د غږ خوندول

المقریزی d. 845 AH
17

د نبي د حالاتو، شتمنیو، نبېرګانو او ملکیتونو په اړه د غږ خوندول

إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع‏ - الجزء1

پوهندوی

محمد عبد الحميد النميسي

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

سيرت
تاريخ
علي حروف المعجم، ولا علي أصول الأنساب: [قحطانية وعدنانية]، أو بحسب منازلهم في مصر، فأتت أشبه شيء بمذكرات كتبت علي عجل، وعلي غير نظام واضح. * منه نسخة خطية في: دار الكتب المصرية [فهرس الدار]: ٥/ ٦٤، مكتبة جامعة كمبرج، برقم (١٥٧)، مكتبة نور العثمانية، برقم (٤٩٣٧/ ١٠)، مكتبة ليدن، برقم (٩٧٥)، المكتبة الوطنية في باريس، برقم (١٧٢٥)، مكتبة فينة برقم (٩١٠) . ظهرت لهذا الكتاب طبعتان: نشره وستنفلد، غوطا سنة (١٨٤٧ م)، نشر في القاهرة سنة (١٣٣٤ هـ)، ثم أعاد نشره محققا الدكتور عبد الحميد عابدين، القاهرة، عالم الكتب، ط ١ سنة ١٩٦١، مع دراسة عن تاريخ العروبة في وادي النيل. ١٢- (التاريخ الكبير المقفى في تاريخ أهل مصر والواردين عليها): هو معجم تأريخي ضخم، أتي في ست عشرة مجلدة، ترجم المقريزي- ﵀ فيه لمشاهير أهل مصر، فيما قبل الإسلام وبعده حتى وقته، علي اختلاف طبقاتهم وأجناسهم، ممن استقروا فيها، أو تحولوا عنها إلي غيرها من البلدان [ميتا محنطا] أو [رأسا مقطوعة]، حيث يقول [لما دخل المعز لدين اللَّه أبو تميم معد إلي القاهرة، كان معه توابيت آبائه: المنصور إسماعيل- هذا- والقائم أبي القاسم محمد، والمهدي عبيد اللَّه، فدفنهم بتربة القصر من القاهرة، فلذلك ذكرته في كتابي هذا] . (المقفى): كما ترجم لخلف بن جبير، أحد ثوار المغرب، وقد قتل في المغرب، وطيف برأسه في القيروان، ثم حملت إلي مصر فطيف بها في القاهرة. (المقفى)، أشار المقريزي- ﵀ إلى هذا الكتاب في (إمتاع الأسماع): ١٢/ ٢٦٦ بتحقيقنا. * منه نسخة خطية في مكتبة باريس، برقم (٢١٤٤)، بخط المؤلف- ﵀ ميونخ برقم (٩٥٧)، ليدن، بأرقام (١٠٣٢)، (١٨٤٧)، (١٨٥١)، تم نشره بتحقيق محمد اليعلاوي، بيروت، الغرب الإسلامي، ط ١، سنة ١٩٨٧. ١٣- (تاريخ بناء الكعبة):

المقدمة / 16