املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
إملاء ما من به الرحمن
پوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
محب الدین جکبری d. 616 AHپوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
قوله تعالى (
﴿الذين يظنون﴾
) صفة للخاشعين ويجوز أن يكون في موضع نصب بإضمار أعنى ورفع بإضمارهم (
﴿إنهم﴾
) أن واسمها وخبرها ساد مسد المفعولين لتضمنه ما يتعلق به الظن وهو اللقاء وذكر من أسند إليه اللقاء وقال الأخفش أن وما عملت فيه مفعول واحد وهو مصدر والمفعول الثاني محذوف تقديره يظنون لقاء الله واقعا (
﴿ملاقوا﴾
) أصله ملاقيوا ثم عمل فيه ما ذكرنا في غير موضع وحذفت النون تخفيفا لأنه نكرة إذا كان مستقبلا ولما حذفها أضاف (
﴿إليه﴾
) الهاء ترجع إلى الله وقيل إلى اللقاء الذي دل عليه ملاقوا
قوله تعالى (
﴿وأني فضلتكم﴾
) في موضع نصب تقديره وإذكروا تفضيلي اياكم
قوله تعالى (
﴿واتقوا يوما﴾
) يوما هنا مفعول به لأن الامر بالتقوى لا يقع في يوم القيامة والتقدير واتقوا عذاب يوم أو نحو ذلك (
﴿لا تجزي نفس﴾
) الجملة في موضع نصب صفة اليوم والعائد محذوف تقديره تجزى فيه ثم حذف الجار والمجرور عند سيبويه لأن الظروف يتسع فيها ويجوز فيها مالا يجوز في غيرها وقال غيره تحذف في فتصير تجزيه فإذا وصل الفعل بنفسه حذف المفعول به بعد ذلك (
﴿عن نفس﴾
) في موضع نصب بتجزى ويجوز أن يكون في موضع نصب على الحال على أن يكون التقدير شيئا عن نفس و (
﴿شيئا﴾
) هنا في حكم المصدر لأنه وقع موقع جزاء وهو كثير في القرآن لأن الجزاء شيء فوضع العام موضع الخاص (
﴿ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل﴾
) أي فيه وكذلك (
﴿ولا هم ينصرون﴾
) ومنها في الموضعين يجوز أن يكون متعلقا بيقبل ويؤخذ ويجوز أن يكون صفة لشفاعة وعدل فلما قد انتصب على الحال ويقبل يقرأ بالتاء لتأنيث الشفاعة وبالياء لأنه غير حقيقي وحسن ذلك للفصل
مخ ۳۵
د ۱ څخه ۵۸۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ