املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
إملاء ما من به الرحمن
پوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
محب الدین جکبری d. 616 AHپوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
قوله تعالى (
﴿وعلم﴾
) يجوز أن يكون مستأنفا وأن يكون معطوفا على (
﴿قال ربك﴾
) وموضعه جر كموضع قال وقوى ذلك إضمار الفاعل وقرىء (
﴿وعلم آدم﴾
) على ما لم يسم فاعله وآدم أفعل والألف فيه مبدلة من همزة هي فاء الفعل لأنه مشتق من أديم الأرض أو من الادمة ولا يجوز أن يكون وزنه فاعلا إذ لو كان كذلك لا نصرف مثل عالم وخاتم والتعريف وحده لا يمنع وليس بأعجمي (
﴿ثم عرضهم﴾
يعني أصحاب الاسماء فلذلك ذكر الضمير (
﴿هؤلاء إن كنتم﴾
يقرأ بتحقيق الهمزتين على الأصل ويقرأ بهمزة واحدة قيل المحذوفة هي الأولى لأنها لام الكلمة والاخرى أول الكلمة الاخرى وحذف الاخر أولى وقيل المحذوفة الثانية لأن الثقل بها حصل ويقرأ بتليين الهمزة الأولى وتحقيق الثانية وبالعكس ومنهم من يبدل الثانية ياء ساكنة كأنه قدرهما في كلمة واحدة طلبا للتخفيف
قوله تعالى (
﴿سبحانك﴾
) سبحان اسم واقع موقع المصدر وقد اشتق منه سبحت والتسبيح ولا يكاد يستعمل الا مضافا لأن الاضافة تبين من المعظم فإذا أفرد عن الاضافة كان اسما علما للتسبيح لا ينصرف للتعريف والألف والنون في آخره مثل عثمان وقد جاء في الشعر منونا على نحو تنوين العلم إذا نكر وما يضاف إليه مفعول به لأنه المسبح ويجوز أن يكون فاعلا لأن المعنى تنزهت وانتصابه على المصدر بفعل محذوف تقديره سبحت الله تسبيحا (
﴿إلا ما علمتنا﴾
) ما مصدرية أي الا علما علمتناه وموضعه رفع على البدل من موضع لا علم كقولك لا اله الا الله ويجوز أن تكون ما بمعنى الذي ويكون علم بمعنى معلوم أي لا معلوم لنا الا الذي علمتناه ولا يجوز أن تكون ما في موضع نصب بالعلم لأن اسم لا إذا عمل فيما بعده لا يبني (
﴿إنك أنت العليم﴾
) أنت مبتدأ والعليم خبره والجملة خبر ان ويجوز أن يكون أنت توكيد للمنصوب ووقع بلفظ المرفوع لأنه هو الكاف في المعنى ولا يقع ها هنا اياك للتوكيد لأنها لو وقعت لكانت بدلا وإياك لم يؤكد بها ويجوز أن يكون فصلا لا موضع لها من الإعراب و (
﴿الحكيم﴾
) خبر ثان أو صفة للعليم على قول من أجاز صفة الصفة وهو صحيح لأن هذه الصفة هي الموصوف في المعنى والعليم بمعنى العالم وأما الحكيم فيجوز أن يكون بمعنى الحاكم وأن يكون بمعنى المحكم
مخ ۲۹
د ۱ څخه ۵۸۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ