260

املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي

إملاء ما من به الرحمن

پوهندوی

إبراهيم عطوه عوض

خپرندوی

المكتبة العلمية- لاهور

د خپرونکي ځای

باكستان

قوله تعالى (

﴿يطعمه

) في موضع جر صفة لطاعم ويقرأ (

﴿يطعمه

) بالتشديد وكسر العين والأصل يتطعمه فأبدلت التاء طاء وأدغمت فيها الأولى (

﴿إلا أن تكون

) استثناء من الجنس وموضعه نصب أي لا أجد محرما الا الميتة ويقرأ يكون بالياء و (

﴿ميتة

) بالنصب أي الا أن يكون المأكول ميتة أو ذلك ويقرأ بالتاء الا أن تكون المأكولة ميتة ويقرأ برفع الميتة على أن تكون تامة الا أنه ضعيف لأن المعطوف منصوب (

﴿أو فسقا

) عطف على لحم الخنزير وقيل هو معطوف على موضع الا أن يكون وقد فصل بينهما بقوله (

﴿فإنه رجس

)

قوله تعالى (

﴿كل ذي ظفر

) الجمهور على ضم الظاء والفاء ويقرأ بإسكان الفاء ويقرأ بكسر الظاء والاسكان (

﴿ومن البقر

) معطوف على كل وجعل (

﴿حرمنا عليهم شحومهما

) تبيينا للمحرم من البقر ويجوز أن يكون من البقر متعلقا بحرمنا الثانية (

﴿إلا ما حملت

) في موضع نصب استثناء من الشحوم (

﴿أو الحوايا

) في موضع نصب عطفا على (

﴿ما

وقيل ) هو معطوف على الشحوم فتكون محرمة أيضا وواحدة الحوايا حوية أو حاوية أو حاويا واو هنا بمعنى الواو أو لتفصيل مذاهبهم لاختلاف أماكنها وقد ذكرناه في قوله (

﴿كونوا هودا أو نصارى

ذلك ) في موضع نصب ب (

﴿جزيناهم

) وقيل مبتدأ والتقدير جزيناهموه وقيل هو خبر المحذوف أي الامر ذلك

قوله تعالى (

﴿فإن كذبوك

) شرط وجوابه (

﴿فقل ربكم ذو رحمة

) والتقدير فقل يصفح عنكم بتأخير العقوبة

قوله تعالى (

﴿ولا آباؤنا

) عطف على الضمير في أشركنا وأغنت زيادة ( ا ) عن تأكيد الضمير وقيل ذلك لا يغني لأن المؤكد يجب أن يكون قبل حرف العطف ولا بعد حرف العطف (

﴿من شيء

) من زائدة

مخ ۲۶۴