املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
إملاء ما من به الرحمن
پوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
محب الدین جکبری d. 616 AHپوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
قوله تعالى (
﴿يطعمه﴾
) في موضع جر صفة لطاعم ويقرأ (
﴿يطعمه﴾
) بالتشديد وكسر العين والأصل يتطعمه فأبدلت التاء طاء وأدغمت فيها الأولى (
﴿إلا أن تكون﴾
) استثناء من الجنس وموضعه نصب أي لا أجد محرما الا الميتة ويقرأ يكون بالياء و (
﴿ميتة﴾
) بالنصب أي الا أن يكون المأكول ميتة أو ذلك ويقرأ بالتاء الا أن تكون المأكولة ميتة ويقرأ برفع الميتة على أن تكون تامة الا أنه ضعيف لأن المعطوف منصوب (
﴿أو فسقا﴾
) عطف على لحم الخنزير وقيل هو معطوف على موضع الا أن يكون وقد فصل بينهما بقوله (
﴿فإنه رجس﴾
)
قوله تعالى (
﴿كل ذي ظفر﴾
) الجمهور على ضم الظاء والفاء ويقرأ بإسكان الفاء ويقرأ بكسر الظاء والاسكان (
﴿ومن البقر﴾
) معطوف على كل وجعل (
﴿حرمنا عليهم شحومهما﴾
) تبيينا للمحرم من البقر ويجوز أن يكون من البقر متعلقا بحرمنا الثانية (
﴿إلا ما حملت﴾
) في موضع نصب استثناء من الشحوم (
﴿أو الحوايا﴾
) في موضع نصب عطفا على (
﴿ما﴾
وقيل ) هو معطوف على الشحوم فتكون محرمة أيضا وواحدة الحوايا حوية أو حاوية أو حاويا واو هنا بمعنى الواو أو لتفصيل مذاهبهم لاختلاف أماكنها وقد ذكرناه في قوله (
﴿كونوا هودا أو نصارى﴾
ذلك ) في موضع نصب ب (
﴿جزيناهم﴾
) وقيل مبتدأ والتقدير جزيناهموه وقيل هو خبر المحذوف أي الامر ذلك
قوله تعالى (
﴿فإن كذبوك﴾
) شرط وجوابه (
﴿فقل ربكم ذو رحمة﴾
) والتقدير فقل يصفح عنكم بتأخير العقوبة
قوله تعالى (
﴿ولا آباؤنا﴾
) عطف على الضمير في أشركنا وأغنت زيادة ( ا ) عن تأكيد الضمير وقيل ذلك لا يغني لأن المؤكد يجب أن يكون قبل حرف العطف ولا بعد حرف العطف (
﴿من شيء﴾
) من زائدة
مخ ۲۶۴
د ۱ څخه ۵۸۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ