املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
إملاء ما من به الرحمن
پوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
املاء چې رحمان به د ټول قران په وجوه یې اعراب او قراءتونه راکړي
محب الدین جکبری d. 616 AHپوهندوی
إبراهيم عطوه عوض
خپرندوی
المكتبة العلمية- لاهور
د خپرونکي ځای
باكستان
قوله تعالى (
﴿إلا بشرى﴾
) مفعول ثان لجعل ويجوز أن يكون مفعولا له ويكون جعل المتعدية إلى واحد والهاء في جعله تعود على امداد أو على التسويم أو على النصر أو على التنزيل (
﴿ولتطمئن﴾
) معطوف على بشرى إذا جعلتها مفعولا له تقديره ليبشركم ولتطمئن ويجوز أن يتعلق بفعل محذوف تقديره ولتطمن قلوبكم بشركم
قوله تعالى (
﴿ليقطع طرفا﴾
) اللام متعلقة بمحذوف تقديره ليقطع طرفا أمدكم بالملائكة أو نصركم (
﴿أو يكبتهم﴾
) قيل أو بمعنى الواو وقيل هي للتفصيل أي كان القطع لبعضهم والكبت لبعضهم والتاء في يكبتهم أصل وقيل هي بدل من الدال وهو من كبدته أصبت كبده (
﴿فتنقلبوا﴾
) معطوف على يقطع أو يكبتهم
قوله تعالى (
﴿ليس لك﴾
) اسم ليس (
﴿شيء﴾
) ولك الخبر ومن الامر حال من شيء لأنها صفة مقدمة (
﴿أو يتوب عليهم أو يعذبهم﴾
) معطوفان على يقطع وقيل أو بمعنى الا أن
قوله تعالى (
﴿أضعافا﴾
) مصدر في موضع الحال من الربا تقديره مضاعفا
قوله تعالى (
﴿وسارعوا﴾
) يقرأ بالواو وحذفها فمن أثبتها عطفه على ما قبله من الاوامر ومن لم يثبتها استأنف ويجوز امالة الالف هنا لكسرة الراء (
﴿عرضها السماوات﴾
) الجملة في موضع جر وفي الكلام حذف تقديره عرضها مثل عرض السموات (
﴿أعدت﴾
) يجوز أن يكون في موضع جر صفة للجنة وأن يكون حالا منها لأنها قد وصفت وأن يكون مستأنفا ولا يجوز أن يكون حالا من المضاف إليه لثلاثة أشياء أحدها أنه لا عامل وما جاء من ذلك متأول على ضعفه والثاني أن العرض هنا لا يراد به المصدر الحقيقي بل يراد به المسافة والثالث أن ذلك يلزم منه الفصل بين الحال وبين صاحب الحال بالخبر
قوله تعالى (
﴿الذين ينفقون﴾
) يجوز أن يكون صفة للمتقين وأن يكون نصبا على إضمار أعنى وأن يكونرفعا على إضمارهم وأما (
﴿والكاظمين﴾
) فعلى الجر والنصب
مخ ۱۴۹
د ۱ څخه ۵۸۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ