82

ایمان د ابن منده له لوري

الإيمان لابن منده

ایډیټر

د. علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

خپرندوی

مؤسسة الرسالة

شمېره چاپونه

الثانية

د چاپ کال

١٤٠٦

د خپرونکي ځای

بيروت

سیمې
ایران
سلطنتونه
بويهيان
١٠٦ - أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْقَيْسَرَانِيُّ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ ثَوْرٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي حَصِينٍ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، ح، وَسُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قَالَ: كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ لِي: «يَا مُعَاذُ أَتَدْرِي مَا حَقُّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ؟»، قَالَ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «فَإِنَّ حَقَّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا»، قَالَ: «فَهَلْ تَدْرِي مَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ إِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ؟ أَنْ لَا يُعَذِّبَهُمْ» . رَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيِّ، وَأَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ فَجَمَعَا بَيْنَ الْإِسْنَادَيْنِ. أَخْبَرَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، ثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ ⦗٢٤٣⦘. وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، وَإِسْرَائِيلُ، وَمَعْمَرٌ، وَفُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ، وَأَبُو الْأَحْوَصِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ

1 / 242