من أحبهما)، (1) وقال : (تعلموا منهما ولا تعلموهما فهما أعلم منكم) (2) . وقال لهما ولأبيهما : (أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم)، (3) وقال : (النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتي أمان لأمتي) (4)، وسماهما الله ابنيه في كتابه ، (1) وفرض مودتهما ، ولهما
ورواه المتقي الهندي في كنز العمال 6 / 220 ، وقال : أخرجه ابن حبان عن أسامة بن زيد.
والمتقي الهندي في الكنز 6 / 221 ، وقال : أخرجه ابن أبي شيبة ، والطبراني عن أبي هريرة.
ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 180 ، وقال : رواه البزار.
ورواه المتقي في الكنز 7 / 108 ، وقال : أخرجه الطبراني عن أبي هريرة.
وروي عن علي عليه السلام أنه قال في خطبة له : ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم. نهج السعاد 3 / 20 للمحمودي مستدرك نهج البلاغة.
وأخرجه أحمد 2 / 442 عن أبي هريرة ، والحاكم في المستدرك 3 / 61 (4714)، والبغدادي في تاريخه 7 / 136 ، والمتقي في الكنز 6 / 216 ، وقال : رواه الطبراني. والسيد أبو طالب في الأمالي / 85.
وأخرج ابن الأثير في أسد الغابة 3 / 11 عن صبيح مولى أم سلمة ، والهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 169 ، وقال : رواه الطبراني.
وأخرجه الطبري في الرياض النضرة 2 / 199 عن أبي بكر.
وأخرجه الطبري أيضا في الرياض النضرة عن أم سلمة ، وقال : أخرجه القباني في معجمه.
وأخرجه ابن مردويه عن أبي سعيد ، رواه عنه السيوطي في الدر المنثور في تفسير آية التطهير في سورة الأحزاب.
ورواه في كنز العمال 6 / 116 ، وابن حجر في الصواعق المحرقة / 111 ، وقالا : أخرجه أبو يعلى عن سلمة بن الأكوع ، ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 174 ، وقال : أخرجه الطبراني.
ورواه المناوي في فيض القدير 6 / 297 في المتن ، وقال في الشرح : ورواه عنه أيضا سلمة بن الأكوع ،
مخ ۱۸۸