Imam Malik and His Stance on the Rafidah
الإمام مالك وموقفه من الرافضة
ژانرونه
وهذا الكتيب يعرض مجموعة من أقوال إمام دار الهجرة ﵁ في هذه الطائفة الخبيثة التي ابتلي بها المسلمون وهم الروافض أعداء الدين الزنادقة، الذين يستترون وراء زندقتهم بحب آل البيت، وهم منهم براء، فقد حذر منهم الامام علي ﵁ أكثر من مرة:
١ - قال علي بن أبي طالب ﵁: قال رسول الله ﷺ: "يظهر في أمتي في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام" هكذا رواه عبد الله ابن أحمد في مسند أبيه. الصارم المسلول لشيخ الإسلام ابن تيميه ﵀: ص٥٨٢
٢ - قال علي بن أبي طالب ﵁: "يجيء قوم قبل قيام الساعة يسمون الرافضة براء من الإسلام" الصارم المسلول: ص٥٨٢
٣ - عن علي قال: قال النبي ﵊: "يا علي أنت وشيعتك في الجنة وإن قوما لهم نبز يقال لهم الرافضة إن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون" قال علي: "ينتحلون حبنا أهل البيت وليسوا كذلك وآية ذلك أنه يشتمون أبا بكر وعمر ﵄". الصارم المسلول: ص٥٨٢
٤ - قال علي: قال رسول الله ﷺ: "ألا أدلك على عمل إذا عملته كنت من أهل الجنة؟ وإنك من أهل الجنة إنه سيكون بعدنا قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة فإن أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" الصارم المسلول: ص٥٨٢ - ٥٨٣
1 / 3