الزام ناصب په ثابتولو کې د غایب حجت
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب
واخشون ) (1). في البحار : يوم يقوم القائم يئس بنو امية فهم الذين كفروا يئسوا من آل محمد صلى الله عليه وآله (2).
** الآية الثالثة عشرة :
حظا مما ذكروا به ) (3) عن أبي عبد الله عليه السلام : لا تشتروا من السودان أحدا فإن كان ولا بد فمن النوبة فإنهم ( من الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به ) أما إنهم سيذكرون ذلك الحظ وسيخرج مع القائم منا عصابة منهم ، ولا تنكحوا من الأكراد أحدا فإنهم جنس من الجن كشف عنهم الغطاء (4).
** الآية الرابعة عشرة :
( أعزة على الكافرين ) (5) عن أبي عبد الله عليه السلام : إن صاحب هذا الأمر محفوظ له ، لو ذهب الناس جميعا أتى الله بأصحابه وهم الذين قال الله ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين ) (6) وهم الذين قال الله ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) (7).
** الآية الخامسة عشرة :
إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ) (8) عن أبي جعفر عليه السلام : أما قوله ( فلما نسوا ما ذكروا به ) يعني دولتهم في الدنيا وما بسط لهم فيها ، وأما قوله ( حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ) يعني قيام القائم (9).
** الآية السادسة عشرة :
بكافرين ) (10) عن أبي عبد الله عليه السلام : أهل هذه الآية هم أهل تلك الآية أي قوله ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم ) إلى ( أعزة على الكافرين ) (11).
مخ ۵۸