الزام ناصب په ثابتولو کې د غایب حجت
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب
يبقى في المشارق والمغارب أحد إلا وحد الله. قلت : جعلت فداك إن الخلق أكثر من ذلك؟ فقال : إن الله إذا أراد أمرا قلل الكثير وكثر القليل (1).
** الآية الخامسة :
الله لعلكم تفلحون ) (2) عن الباقر عليه السلام : اصبروا على أداء الفرائض وصابروا عدوكم ورابطوا إمامكم المنتظر (3).
** الآية السادسة :
في البحار عن أبي عبد الله عليه السلام : ما زال منذ خلق الله آدم دولة لله ودولة لإبليس فأين دولة الله؟ ما هو إلا قائم واحد (5).
** الآية السابعة :
مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها ) (6) عن أبي جعفر عليه السلام لجابر الجعفي : الزم الأرض ولا تحرك يدا ولا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك وما أراك تدرك ذلك ، ولكن حدث به بعدي .. إلى أن يقول : ولا يفلت منهم إلا ثلاثة نفر يحول الله وجوههم في أقفيتهم وهم من كلب ، وفيهم نزلت هذه الآية ( يا أيها الذين ) الخ (7).
** الآية الثامنة :
وأولي الأمر منكم ) (8) عن جابر بن يزيد الجعفي قال : سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول : لما أنزل الله على نبيه محمد ( يا أيها الذين آمنوا ) الخ قلت : يا رسول الله عرفنا الله ورسوله فمن اولي الأمر الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك؟ فقال : هم خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين من بعدي ؛ أولهم علي بن أبي طالب ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي المعروف في التوراة بالباقر ستدركه يا جابر فإذا لقيته فأقرئه مني السلام ، ثم الصادق
مخ ۵۶