116

ایلیاډه

الإلياذة

ژانرونه

بحق ذلك كله سيشتاق أبناء الآخيين، واحدا واحدا، ذات يوم، إلى أخيل، وعندئذ لن تستطيع بأية حال من الأحوال أن تساعدهم، وسوف تحزن أعمق الحزن، عندما يخر الكثيرون موتى أمام هكتور

Hector

28

قاتل البشر، ولكنك سوف تقضم قلبك في داخلك، حزنا على عدم تقديرك لأقدر محارب بين الآخيين على الإطلاق!»

هكذا تكلم «أخيل»، وألقى بالصولجان المرصع بالمسامير الذهبية إلى الأرض، ثم استوى جالسا، بينما راح «أجاممنون» يصب عليه جام غضبه. ثم قام وسط الجمع نسطور

Nostor

29

العذب الحديث، الخطيب الواضح النبرات بين رجال ««بولوس»

»، الذي يتدفق الكلام من لسانه أحلى من الشهد. الذي شهد جيلين من البشر يندثران، وقد ولد من زمن بعيد وترعرع في «بولوس» المقدسة، وكان ملك الجيل الثالث. فخاطب جمعهم بنية سليمة وقال في وسطهم: «ويحكم! الحق أن الحزن العظيم قد حل بأرض آخيا

Achaea ،

ناپیژندل شوی مخ