96

علل الترمذي الكبير

علل الترمذي الكبير

پوهندوی

صبحي السامرائي وأبو المعاطي النوري ومحمود خليل الصعيدي

خپرندوی

عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۰۹ ه.ق

فِي قَضَاءِ الْحَائِضِ الصِّيَامَ دُونَ الصَّلَاةِ
٢١٦ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ عُبَيْدَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كُنَّا نَحِيضُ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ ثُمَّ نَطْهُرُ فَيَأْمُرُنَا بِقَضَاءِ الصِّيَامِ وَلَا يَأْمُرُنَا بِقَضَاءِ الصَّلَاةِ سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: أَرْجُو أَنْ يَكُونَ مَحْفُوظًا، قَالَ مُحَمَّدٌ: وَعُبَيْدَةُ بْنُ مُعَتِّبٍ الضَّبِّيُّ يُكْنَى: أَبَا عَبْدِ الْكَرِيمِ وَهُوَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ وَأَنَا أَرْوِي عَنْهُ

1 / 126