19

د قرآن د خاصیت په ارتباط د رحیم الرحمن

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

ایډیټر

عبد الله بن يوسف الجديع

خپرندوی

مكتبة الرشد-الرياض

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٩هـ ١٩٨٩م

د خپرونکي ځای

السعودية

١٩ - وَأَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمد بن نصر بن بن أبي الْفَتْح الصيدلاني بقرائتي عَلَيْهِ بِأَصْبَهَانَ قُلْتُ لَهُ أَخْبَرَتْكُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَوْزَدَانِيَّةِ قِرَاءَةً عَلَيْهَا وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رِيذَةَ أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنُ رُفَيْعٍ عَنْ شَدَّادِ بْنِ مَعْقِلٍ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ
إِنَّ أَوَّلَ مَا تَفْقِدُونَ مِنْ دِينِكُمُ الْأَمَانَةُ وَآخِرَ مَا يَبْقَى مِنْ دِينِكُمُ الصَّلَاةُ وَلَيُصَلِّيَنَّ قَوْمٌ لَا دِينَ لَهُمْ وَلَيُنْتَزَعَنَّ الْقُرْآنُ مِنْ بَيْنِ أَظْهُرِكُمْ
قَالُوا يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَلَسْنَا نَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَقَدْ أَثْبَتْنَاهُ فِي مَصَاحِفِنَا

1 / 37