============================================================
وقال الشافعى اللغونفى(0) المعقودة عليه (ه)، وقال الريع عنه من حلف على شيء يرى آنه كذلك ثم وجده على غير ذلك فعليه الكفارة(6).
و روى بحيى بن سعيد القطان قال حدثنا هشام بن عروة قال اخبرنى أبى عن عايشة= فى قوله تعالى: "’لا يؤاخذ كم الله باللغو فى أيمانكم،) ، قالت (ب) نزلت فى قول الرجل "1لا والله1) وبلى و الله،،(ع). فذكر يحبى بن سعيد القطان السبب فى نزول الاية، و رواه مالك وشعبة عن هشام بن عروة عن عايشةرخ، تم قالت هو "لا والله،،، و’بلى والله، ولم يذكر السبب، وروى عن ابن عباس آنه قال فى اللغو هو قوله ""لا والله1، و بلى والله) ، و روى عنه أنه قال: ان تحلف وانت غضبان، قال أبو جعفر لما قال الله تعالى ""لا يؤاخذكم الله باللغو فى ايمانكم ، ولكن يؤاخذكم بما (ج ) كسبت قلوبكم و بما عقدتم الأيمان") ، دل على أن اللغو ضد ذلك ، فوجب أن يكون معناه ما قال ابن عباس و عايشة خ، وروى عبدالرحمن بن سمرة وأبو هريرة عن النبى صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليات الذى هو خير وليكفر عن مينه(ه) .
وروى ابن مسعود عن النبى صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقتطع بها مالا لقى الله وهو عليه غضيان .
و عن جابر عن النبى صلى الله عليه وسلم قال من حلف على (ك) المخطوطة : هى، (ب) ايضا: قال،- (ج) ايضا: كما
مخ ۱۰۳