ایجاز البیان په معانيو کې د قرآن
إيجاز البيان عن معاني القرآن
پوهندوی
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
خپرندوی
دار الغرب الإسلامي
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٥ هـ
د خپرونکي ځای
بيروت
(١) هذا القول بنصه في مجمل اللّغة لابن فارس: ٢/ ٣٨ (صلى)، وأورده السمين الحلبي في الدر المصون: ١/ ٩٤، وقال: «ذكر ذلك جماعة أجله وهو مشكل، فإن الصلاة من ذوات الواو، وهذا من الياء» . (٢) من قوله تعالى: وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ. (٣) تهذيب الألفاظ: ٢١، مفردات الراغب: ٥٠٢، الكشاف: ١/ ١٣٣، البحر المحيط: ١/ ٣٩، الدر المصون: ١/ ٩٦. (٤) ينظر هذه المسألة في الجمل للزجاجي: ١٤٢، والإنصاف لابن الأنباري: ١/ ٧٠٦. (٥) أخرجه يحيى بن معين في تاريخه: ٤/ ٥١، واللّفظ عنده: «يا حبذا الكوفة، أرض سواء معروفة تعرفها جمالنا المعلوفة» . أخرجه ابن معين عن علي ﵁، وفيه انقطاع لأن ابن عيينة لم يسمع من علي. واللّفظ الذي أورده المؤلف ﵀ في غريب الحديث للخطابي: ٢/ ١٨٧، والفائق للزمخشري: ٢/ ٢٠٩، النهاية: ٢/ ٤٢٧. [.....] (٦) في وضح البرهان: ١/ ١٠٥: «وقيل لثبات الرسول على محاجة المعاندين» . (٧) إعراب القرآن للنحاس: ١/ ١٨٤، عن ابن كيسان. وانظر مشكل إعراب القرآن: ١/ ٧٦، التبيان للعكبري: ١/ ٢١. (٨) في «ك» و«ج»: الاستفهام، وكذلك في وضح البرهان للمؤلف.
1 / 66