ایجاز البیان په معانيو کې د قرآن

بيان الحق النیسابوري d. 553 AH
21

ایجاز البیان په معانيو کې د قرآن

إيجاز البيان عن معاني القرآن

پوهندوی

الدكتور حنيف بن حسن القاسمي

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٥ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

قال المؤلف- ﵀: «كلاهما بالرفع كما نشرحه في كتاب بعد هذا مفرد في معاني أبيات هذا الكتاب» . ١٢- ملتقى الطرق إلى مجامع نكاتها ومنابع كلماتها، وهو كتاب في مختلف الفقه، ذكره المؤلف- ﵀ في مقدمة جمل الغرائب «١»، فقال: كما هداه جل وعز- بفضله- في مختلف الفقه من كتاب «ملتقى الطرق ...» بحيث دوخت «٢» له ساحتها ودونت في دفتيه كافتها. ١٣- له- أيضا- كتاب في أصول الفقه، ذكره في جمل الغرائب «٣» وأحال إليه، فقال: وقد أوردت في أصول الفقه- تصنيفي- جملة أنواع المجاز إلى الاتساع، والتوكيد، والتمثيل ... فمن أراد تحقق هذه التأويلات فعليه بذلك الكتاب. ١٤- كتاب الغلالة في مسألة اليمين على شرب ماء الكوز ولا ماء في الكوز ذكره المؤلف- ﵀ في وضح البرهان «٤» عند تفسير قوله تعالى: فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْنًا [البقرة: ٦٠] . وقد نسب إلى النيسابوري «٥» كتاب بعنوان «زبدة التفاسير

(١) . ٢/ ب. (٢) بمعنى ذلّلت. الصحاح: ١/ ٤٢١ (دوخ) . (٣) . ١١/ أ. [.....] (٤) . ١/ ١٣٩. (٥) نسبه إسماعيل باشا في هدية العارفين: ٢/ ٤٠٣.

1 / 25