د قران اعراب

Zakariyya al-Ansari d. 926 AH
87

د قران اعراب

إعراب القرآن العظيم

پوهندوی

د. موسى على موسى مسعود

ژانرونه

علوم القرآن
قوله: (أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ): السخط المصدر المسبوك: خبر مبتدأ محذوف، أي: هو سَخْطُ الله. قوله: (عَدَاوَةً): تمييز. قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا): الإشارة بـ " ذلك " إلى وصفهم بقرب المودة. ْوالقسيس: العابد، والقس: مِثْلُهُ. وأصله في اللغة: التتبع. يقال: قس الشيء نفسه قسًا: إذا تتبعه وتتبعه، ثم صار كالعلم على رئيس من رؤساء النصارى في العبادة. ورهبان: جمع راهب، كراكب وركبان، ومصدره: الرهبة والرهبانية، وقيل: رهبان: مفرد، وجمعه: رهابين ورهابنة أيضا. قوله: (وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ): عطف على " بِأَنَّ مِنْهُمْ ". قوله: (وَإِذَا سَمِعُوا) نصب بـ " تَرَى ". قوله: (وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ) حال من الضمير في خبر المبتدأ الذي هو (لَنَا) أي: وما لنا غير مؤمنين، كما تقول: مالك قائما. قوله: (وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ): أي: نؤمن بالله وبما جاءنا من الحق، و(مِنَ الحَقّ): حال من ضمير الفاعل. قوله: (وَنَطْمَعُ) يجوز أن يكون معطوفا على (نُؤمِنُ) أي: وما لنا لا نطمع. قوله: (أَنْ يُدْخِلَنَا) أي: في أن يدخلنا. قوله: (حَلالًا) مفعول لـ " كُلُوا ". قوله: (فِي أيمَانِكُمْ): يتعلق باللغو، تقول: لغوت في اليمين. قوله: (فكَفارَتُه) الهاء عائدة إلى العقد. قوله: (إِطْعَامُ عَشَرَةِ): مضاف إلى المفعول.

1 / 246