و" رِئَاءَ): مفعول له، والهمزة الأولى في " رئَاءَ " عين الكلمة؛ لأنه من راءى.
والآخرة بدل من الياء؛ لوقوعها طرفًا بعد ألف زائدة، وهو مضاف إلى المفعول.
قوله: (كمثَلِ صَفْوَانٍ): جمع صفوانة.
قوله: (فترَكهُ صَلْدَا): هي المتعدية إلى مفعولين.
قوله: (ابْتِغَاءَ مَرضاتِ):
مفعول له، (وتثبيتًا): معطوف عليه.
قوله: (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ): أي: ومثل نفقة الذين.
قوله: (رَبْوَة): فيه ثلاث لغات، وفيه: رُباوة.
قوله: (وَابِلٌ): من وبل، ويقال: أوبل، وهي صفة غالبة، لا يحتاج معها إلى ذكر الموصوف.
قوله: (فَآتَتْ أُكُلَهَا): متعدِ إلى مفعولين، وقد حذف أحدهما، أي: صَاحِبَهَا.
ويجوز أن يكون متعديًا إلى واحد؛ لأن معنى آتت: أخرجت.
قوله: (فَطَلٌّ) أي: فالمخرج طل.
قوله: (ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ):
أصلها: ذُرّوءَة. فعولة؛ من: ذرأ اللهُ الخلق، يذرؤهم، ذرءًا، ثم أبدلت الهمزة ياء ثم أبدل الواو ياءً، فأدغمت فيه ثُمَّ كسرت الراء لتصح الياء. وفيها أقوال أخر.
قوله: (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ):
معطوف على: (أنْ تكونَ لَهُ جَنَّة ".
قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ):
مفعول " أنفقوا): شيئًا.
قوله: (وَلَا تَيَمَّمُوا):
هو مضارع حذف أحد تائيه، وماضيه: تيمم، والأصل:
1 / 196