296

د قران اعراب

إعراب القرآن العظيم

ایډیټر

د. موسى على موسى مسعود

ژانرونه

علوم القرآن
قوله: (فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ):
(اليوم): ظرف لقوله "لَا يَمْلِكُ ".
قوله: (مِعْشَارَ):
المعشار: العشر؛ كالرباع بمعنى: الربع.
قوله: (نَكِيرِ) أي: إنكاري.
قوله: (قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ):
أي: بخصلة واحدة، ثم فسرها بـ قوله: (أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ) ولا نعنى بالتفسير أنها ليس لها محل من الإعراب؛ بل محلها من الإعراب جَرّ على البدل منها، أي: إنما أعظكم بأن تقوموا. أو عطف بيان.
قوله: (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا): معطوف على (أَنْ تَقُومُوا) .
قوله: (مَا بِصَاحِبِكُمْ):
(ما): نافية، ويجوز أن تكون استفهامية.
قوله: (بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ): بين: ظرف لـ " نذير " ويجوز أن يكون نعتا له.
قوله: (عَلَّامُ الْغُيُوبِ):
صفة لاسم " إنَّ " على الموضع.
قوله: (فَلَا فَوْتَ): خبر " لا " محذوف، أي: لهم.
قوله: (وَأُخِذُوا): عطف على ما دلَّ عليه "فَلَا فَوْتَ" كأنه قيل: أحيط بهم،
وَأُخِذُوا.
قوله: (التَّنَاوُشُ):
أي: التناول، أي: من أين لهم تناول الإيمان، من: ناش ينوش: إذا تناول.
وقيل: من ناش يناش: إذا تخلص.

1 / 455