231

د قران اعراب

إعراب القرآن العظيم

پوهندوی

د. موسى على موسى مسعود

ژانرونه

علوم القرآن
فإذا نقل بالهمزة، تعدى إلى مفعولين؛ كقوله نعالى: (وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً) فالباء على هذا زائدة.
قوله: (وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ):
أي: إتيان جانب الطور، و(الْأَيْمَنَ) صفة للجانب.
قوله: (غَضْبَانَ أَسِفًا): حالان.
قوله: (فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ): أي: إلقاؤه مثل ذلك.
قوله: (أَفَلَا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ): هي المخففة من الثقيلة.
قوله: (مِن قبل): أي: من قبل مجيء موسى.
قوله: (مَا منَعَكَ إِذ): (إذ (ظرف لـ " منعك ".
قوله: (لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي): في الكلام حذف، تقديره: لا تأخذني.
قوله: (بَصُرْتُ): يقال: بَصُرْتُ تبصُر، بالضم فيهما، بصارة، ويتعدى بالباء.
قوله: (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً):
(قَبْضَةً) مصدر، ويجوز أن يكون بمعنى المقبوض؛
فتكون مفعولا به.
قوله: (لَا مِسَاسَ): بكسر الميم، وفتح السين وهو مصدر: ماسسته مساسًا؛ كضاربته ضرابا، والمعنى: لا مماسة، أي: لا يمس بعضنا بعضا.
قوله: (كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ)، أي نقص عليك قصصا مثل ذلك القصص
السابق ذكره.
قوله: (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ)، بدل من يوم القيامة.
قوله: (يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ)، يوم معمول " يتبعون ".
قوله: (إِلَّا هَمْسًا): أي: إلا صوتا خفيَا.
قوله: (يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ): "لَا تَنْفَعُ" عامل في "يَوْمَئِذٍ".
قوله: (إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ): (مَنْ) في موضع نصب بـ " تنفع "
وقيل: فى موضع رفع، أي: إلا شفاعةُ من أذن.

1 / 390