163

د قران اعراب

إعراب القرآن العظيم

پوهندوی

د. موسى على موسى مسعود

ژانرونه

علوم القرآن
قوله: (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ): (أنَّ): فاعل بفعل مقدر. قوله: (وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ): مستأنف. (وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ): هو مصدر قوله: شفاه الله من مرضه شفاء، وجعله نفس الشفاء؛ للمبالغة. قوله: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا): (بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ): الباء متعلقة بـ "جَاءَتْكمْ، أي: جاءتكم المذكورات بفضل الله وبرحمته، "فَبِذَلِكَ": الباء متعلقة بـ " فَلْيَفْرَحُوا "، والفاء زائدة كما في قوله: . . . فَإِذَا هَلكمتُ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَاجْزَعِي. أى: اجزعى؛ أن الظرف متعلق بقوله: اجزعى. قوله: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ): قيل: هي من رؤية البصر، وقيل: من رؤية القلب، بمعنى: أعرفتم. قوله: (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) "ما": نافية. قوله: (إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ): ظرف لقوله: (شُهُودًا) . و(شُهُودًا)، أي: مشاهدين. قوله: (فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا): متعلق بـ (الْبُشْرَى) . قوله: (ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ): إشارة إلى ما ذكر من الوصف والإخبار. قوله: (إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا): كُسِرَت للاستئناف.

1 / 322