د قران د اعجاز لپاره د باقلاني
إعجاز القرآن للباقلاني
پوهندوی
السيد أحمد صقر
خپرندوی
دار المعارف
د ایډیشن شمېره
الخامسة
د چاپ کال
١٩٩٧م
د خپرونکي ځای
مصر
(١) هذا الشطر مطلع قصيدة له، وعجزه كما في ديوانه ص ٣٢١ * وأنجح فيك قول العاذلين * وقد ورد في الصناعتين ص ٢٦٢ والموشح ص ٣٢٤ في ص ٣١٠ " وهذا الكلام لا يشبه خطاب النساء في مغازلتهن، وإنما أوقعه في ذلك محبته ها هنا للتجنيس، وهو بهجاء النساء أولى "! وفي الموازنة ص ٤٣٧ " فأما قوله: خشنت عليه، فهو لعمري من تجنيساته القبيحة، وعهدت مجان البغداديين يقولون فيه: قليل نورة يذهب بالخشونة " (٢) ديوانه ص ١١٥ من قصيدة يمدح بها أبا العباس، نصر بن منصور بن بسام، وفيه " فتقطع للزند " والبيت في الصناعتين ٢٣٦ والوساطة ٦٨ والموازنة ص ٢٢٩ والموشح ص ٣١١. (٣) ديوانه ص ٢٤٣ وفيه " لانسى شدقما " والوساطة ص ٦٥ وفى الموشح ص ٣١١ ما أخس قوله: " لزنى شدقما وجديلا، وما معنى تزنيته ناقة أو بهيمة "؟ وفى اللسان ١٣ / ١١٢ " وجديل وشدقم: فحلان من الابل كانا للنعمان بن المنذر ". ويشير أبو تمام إلى قول عبيد الراعى النميري: شم الحوارك جنحا أعضادها * صهبا تناسب شدقما وجديلا (٤) ديوانه ص ٢٧ وفيه " غادرته قودا " والوساطة ص ٦٨ والصناعتين ص ٢٣٦ والموشح ص ٣١٣. والقود، والعود: البعير المسن. (٥) س: " واستوخم رصعه وكان التكليف ". (*)
1 / 110