د قران د اعجاز لپاره د باقلاني
إعجاز القرآن للباقلاني
پوهندوی
السيد أحمد صقر
خپرندوی
دار المعارف
د ایډیشن شمېره
الخامسة
د چاپ کال
١٩٩٧م
د خپرونکي ځای
مصر
(١) ديوانه ص ١٠٠ والبديع ص ٢٤، ٢٥ والصناعتين ص ٢١٧ والموازنة ص ١١ والموشح ص ٣١ ودلائل الاعجاز ٦٢ وطبقات الشعراء ٧١ السدول: الستور. يبتلى: ينظر ما عندي من صبر أو جزع. تمطى: امتد. صلبه: وسطه. أردف: أتبع. أعجازه: مآخيره. ناء: نهض. الكلكل: الصدر. (٢) ديوانه ص ٩ والبديع ص ٢٦: والصناعتين ص ٢١٧ وفى الموشح ص ٣١ " قال الصولى ... جعل صدره مألفا للهموم، وجعلها كالنعم العازبة بالنهار عنه، الرائحة مع الليل إليه، كما تريح الرعاة السائمة بالليل إلى أماكنها. وهو أول من وصف أن الهموم متزايدة بالليل ... " (٣) البيت لابن الدمينة في ديوانه ص ١٧ والاغانى ١٥ / ١٥٤ والموشح ص ٣٢ وصدره هناك: * أظل نهاري فيكم متعللا * وقد ورد منسوبا لقيس بن ذريح في الامالى ٢ / ٣١٦ والاغانى ٩ / ٢١٨ وإلى مجنون ليلى في مصارع العشاق ص ٢٤٨ والاغانى ٢ / ٤٥ وقد صحح أبو الفرج نسبته إلى ابن الدمينة راجع الاغانى ٩ / ٢١٨. (٤) البديع ص ٢٦ والموازنة ص ١١ والصناعتين ٢١٧ ومعاهد التنصيص ٢٦٠ وديوانه ص ٤٢ وفى س: " عن ليلى ". (٥) ديوانه ص ١٠٨. (*)
1 / 74