د قران د اعجاز لپاره د باقلاني
إعجاز القرآن للباقلاني
پوهندوی
السيد أحمد صقر
خپرندوی
دار المعارف
د ایډیشن شمېره
الخامسة
د چاپ کال
١٩٩٧م
د خپرونکي ځای
مصر
(١) الفطير: ما أعجل عن إدراكه وإنضاجه، وفى البديع بعد ذلك: " والكلام القضيب، فلما فرغوا من البيعة له قال: دعوا الرأى " إلخ وكذلك في البيان والتبيين ١ / ٢٠٥ والصناعتين ٢١٤ (٢) في البيان والتبيين والصناعتين بعد ذلك: " فإن غبوبه يكشف لكم عن محضه ". وفى البديع: " عن فصه ". (٣) في البديع ٢٣ والصناعتين ٢١٤ " وقيل لاعرابي: إنك لحسن الكدنة فقال: ذاك عنوان " إلخ. والكدنة: كثرة الشحم واللحم، كما في اللسان ١٧ / ٢٣٦. (٤) كذا في سائر الاصول، والصواب: " وإذا تصافحوا بالسيوف فغر فمه الحمام ". كما في زهر الآداب ٢ / ١١٩ وفي البديع " فغر الحمام ". وفى أمالى القالى ١ / ١٣٩ والصناعتين ٢١٦ " كانوا والله إذا اصطفوا تحت القتام، خطرت بينهم السهام بوفود الحمام، وإذا تصافحوا فغرت المنايا أفواهها ... " وكذلك العقد الفريد ٣ / ٤٤٦ ومعنى فغرت: فتحت. (٥) البديع ٢٤ وزهر الآداب ٢ / ١٢٠، وصفرت: خلت، والعياب: جمع عيبة وهى ما تحفظ فيه الثياب، والمراد بها هنا الصدور. (٦) البديع ٢٤ (٧) القائل هو عتبة بن هارون كما في البيان والتبيين ٢ / ٩٧ (٨) الصناعتين ٢١٤ والبديع ٢٤ وفى البيان " والمرعى عابس " (٩) ديوانه ص ١٠٦ الوكنات: الاوكار، المنجرد الفرس القصير الشعر. والاوابد: جمع آبدة وهى التى قد توحشت ونفرت من الانس. والهيكل: العظيم الخلق. (*)
1 / 69